[اتمنى انى ان شاء الله اوفق فى الموضوع ده فى انى سوف اقص لكم قصص من سيرته النبى صلى الله عليه وسلم
عندما ضاقت مكة بأفضل أهلها أذن الله للمسلمين بالهجرة إلى المدينة
قال تعالى:
(إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم)
وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال:
(قلت للنبي صلى الله عليه وسلم ونحن في الغار: لو أن أحدهم نظر إلى قدمه لأبصر ما تحت قدمه. فقال: يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما)
وعلى الرغم من حب الرسول لمكه وانها مسقط رأسه ولكنه هاجر بسبب معامله قريش السيئه له وللمسلمين بمكه ولان الاسلام كان فى احتياج لمكان يكون بالنسبه له وطن لتبدء به الدعوى وتنمو وتقوى
فهاجر الحبيب وفى الحلقه الثانيه اقص عليكم كيف غادر الحبيب مكه متوجها للمدينه
وارجوا ان تسامحونى اذا كان اسلوبى لا يرتقى لوصف هجره خير خلق الله فقد كنت احاول ان اشارككم فى بعض معلوماتى القليله لعل الله يفتح بها علينا وعليكم
ولعلها تلك الكمات تشفع لنا عندما يسئلنا الله ماذا فعلتم عندما سب رسولكم[/size]